الفصل 30: قتل هان تسونغ، معركة وانغ تنغفي!
يقف في ساحة تحت المنصة، شفاه شوانغوان شيوى الملتوية مع ابتسامة قاتمة. وقال انه لا يهم على الاطلاق سواء عاش منغ هاو أو مات. وقال انه يريد فقط الكنوز داخل كيس منغ هاو من عقد.
بعد منغ هاو قد سجلت في التدريب تعزيز الطائفة الداخلية،
كان قد ذهب للعثور على تشو ويين للاستفسار بعد الأحداث التي وقعت في الجبل الأسود. كان يعلم أن منغ هاو قد أثار جماهير من الوحوش الشيطانية مع بعض المفترض السحر شيطاني.
وكان شانغوان شيو مقتنعا بأنه ليس السحر شيطانية، وإنما كنز سحري.
ضاقت عيون منغ هاو. وقد شاهد "
ملون ضباب الأرواح تقترب. رفع يده اليسرى ولوح عليه أمامه. ظهرت شفرة الرياح غير مرئية واطلاق النار نحو الأرواح ميست بسرعة عالية.
وفي الوقت نفسه، ابتلع منغ هاو بسرعة حفنة من النوى الشيطانية، ثم صفع حقيبته من عقد وانفضت كمه. دفق تيار من الهالات السيف من الكيس.
في غمضة عين، عشرين ظهرت، وملء الهواء. كانت صادمة جدا. السيوف أيضا أطلقوا النار باتجاهين ميست سبيريتس.
ويبدو أن العديد من السيوف الطيران في حالة سيئة أو من ألوان مختلفة.
عند رؤية هذا، والمزارعين المحيطة غاسبد مع الدهشة،
ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من البدء في مناقشة المسألة فيما بينها، وصلت شفرة الرياح ميست الأرواح، وخرجت فرقعة بها. أرواح ميست يهتز. ثم، ضرب السيوف الطيران، ويمكن سماع اثنين من الصراخ بائسة. كان ميست الأرواح الملونة اثنين غير عادية، ولكن كان هناك فقط الكثير من السيوف.
تمزقت الأرواح الضبابية إلى قطع، واستمر السيوف في خفض إلى راية خمسة ألوان. وقع انفجار هائل وتفكك راية، جنبا إلى جنب مع ما يقرب من نصف السيوف. شاهد هان تسونغ على، ستوبيفيد. منغ هاو صفع حقيبته من عقد، ابتلاع كور شيطاني آخر وأنتجت عشرة السيوف الطيران أكثر،
الذي أطلق النار إلى الأمام.
هان تسونغ لم يتصور أبدا منغ هاو سيكون لها الكثير من السيوف الطيران. تراجع إلى الوراء، يلوح يده اليمنى. ظهر درع ساطع ذو طبقتين حوله. لكنه لا يزال قلقا. الوجه الصفع الشعر على جسده وقفت على النهاية، وشعر جلده خدر. كان يعلم أن الحياة والموت معلقة في التوازن هنا.
تحركت يده اليمنى مرة أخرى، وظهرت قلادة اليشم أمامه، مضيفا طبقة أخرى من التدريع حوله. مع ثلاثة الدروع في المكان، وقال انه يشعر أفضل قليلا.
ثم، السيف المطر ينحدر. تومض الهالات السيف دون توقف. انتقدوا مرارا وتكرارا في طبقة الدرع الأولى، وحطمها على الفور تقريبا. وبعد ذلك بوقت قصير،
اندلعت طبقة الدرع الثانية إلى قطع، غير قادر على الصمود أمام المطر السيف.
"كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من السيوف الطيران؟؟" التلاميذ هان تسونغ مقيدة، وانه بدا بالرعب. وتراجع أكثر من ذلك.
في غمضة عين، سقط الدرع الثالث، وانقسمت قلادة اليشم إلى قطع، غير قادرة على الصمود ضد العديد من السيوف.
ثم سقط المطر السيف على هان تسونغ، وصرخ. السيف بعد طعن سيف فيه. رفعوا جثته إلى الهواء، ثم انتقدوه مرة أخرى إلى أسفل المنصة. الوجه الصفع انه ارتجع عدة مرات، ثم خربت من أنفاسه الأخير. كان لديه الكثير من السيوف الملتصقة به انه بدا وكأنه القنفذ. الجميع يراقب غاسبد،
وجوههم مليئة بالدهشة.
"كيف ... كيف .. كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من السيوف الطيران!؟"
"الكثير من السيوف الطيران، لا عجب انه يملك متجر. قبل بضعة أيام رأيت له بيع عشرة على الأقل! ولم يجر مؤخرا بيع حبوب طبية. كما انه كان يبيع عناصر سحرية ".
"منغ هاو يجب أن يكون نوعا ما من المفاجئة.
وقد نمت قاعدة زراعة له بسرعة لا يصدق. ربما حصل على مجموعة من الكنوز في نوع من المغامرة ". ضجة من النقاش شغل الهواء، وكما فعلت، شانغوان شيوى عبس، وجهه الظلام.
وقفت منغ هاو على منصة، وجه شاحب. كان لا يزال لديه بعض الطاقة الروحية اليسار. إن هجماته،
وخاصة آخر واحد شاركت السيوف الطيران عشرين، قد استنزفت له بسرعة. كان فقط في المستوى السادس من تشى التكثيف، بعد كل شيء. لحسن الحظ، كان يستهلك النوى الشيطانية طوال المعركة لتجديد نفسه. وهذا جعل هجماته أكثر فعالية. منغ هاو اخترع هذا الأسلوب القتال نفسه،
وكان على دراية تامة به، بعد أن يمارس ذلك في كثير من الأحيان.
ولوح يده اليمنى، ورفع السيوف من جسم هان تسونغ وعاد إليه، ودمر الدم على طول الطريق. وحلقوا حول جسده قبل أن يعودوا إلى حقيبته.
وانحدر من المنصة وجلس على قدميه بجانب الدهنية.
برز كور شيطاني في فمه وشعر أنه يذوب. لم يهمه إذا رأى الناس أنه يستهلك الكثير. وبقدر ما كانوا قلقين، بعد القضية في الجبل الأسود، كان ينبغي أن يكون قادرا على الحصول على عدد قليل جدا من النوى الشيطانية.
وعلاوة على ذلك، كان لديه معركة أخرى للقلق.
أما الإذلال الذي تعرض له في هجمات وانغ تنغفي الأربعة، فسيتم تسديده اليوم بالكامل. كان ينتظر هذا اليوم وقتا طويلا!
بدا جراند المسنين أويانغ في منغ هاو، عينيه مليئة موافقة واضحة. وقد استمر اعجابه منغ هاو في النمو من اليوم الذي دخل الطائفة. في عينيه،
كان منغ هاو يكبرون. وجهه اشعروا بالرضا.
لم غراند إلدر أويانغ لا يهمني ما السكتة الدماغية من حسن الحظ منغ هاو كان. كمزارع، كانت الحظ الجيد نعمة يمليها المصير. انه يحب خصوصا الناس الذين كانوا المباركة مع حسن الحظ. ابتسامته مليئة اللطف، ولكن في الداخل، وقال انه يشعر بالأسف والعصبية.
"بغض النظر عن من يعيش أو يموت في معارك تدريب الطائفة الداخلية، والمواهب الكامنة وانغ تنغفي هو شيء نادرا ما ينظر إليه في غضون مائة سنة. قاعدته زراعة غير عادية في هذا العصر الصغير. إذا كان قادرا على استكمال مؤسسته، وقال انه سيكون موهبة نادرا ما ينظر حتى خلال أيام المجد الطائفة.
منغ هاو ليست مجرد مباراة له ... "تنهد.
يقف هناك في الحشد، نمت وجه شانغوان شيوى حتى أكثر جفافا. ضيق عينيه.
لم يتصور أبدا أن منغ هاو سوف يكون قادرا على هزيمة هان تسونغ، وخاصة منذ انه كان منح كنز قوي له. قوة الأرواح ميست استدعت من قبل خمسة--
يجب أن يكون راية ملونة قادرة على تدمير منغ هاو مع أي مشكلة.
ومع ذلك منعت عشرات منغ هاو من السيوف الطيران إلى أجاد. حتى شانغوان شيوى قد صدمت لرؤية الكثير من السيوف الطيران. على الرغم من أنها كانت سيوف منخفضة المستوى، إلا أنها كانت لا تزال حادة. حتى خردة الحديد في مثل هذه الأعداد الكبيرة يمكن أن تصدم وتدهش.
بهذه اللحظة،
بعيدا عن الجبل الشرقي، وقفت رجل في منتصف العمر من حوالي أربعين عاما من العمر. كان يرتدي رداء أسود وكان لديه نظرة من عالم. كما شاهد المعركة تتكشف في مربع الطائفة الخارجي، عينيه مليئة ضوء غريب وجاء للتركيز على منغ هاو.
"هذا الطفل ... لم يكن يستحق أن يلاحظ من قبل.
موهبته الكامنة ليست شيئا استثنائيا، لكنه يبدو أنه يمتلك حظا طيبا لا يصدق ". هذا الرجل لم يكن سوى قائد الطائفة القوي الذي هو لوهوا، الذي وصل بالفعل إلى كور فورماتيون.
"إذا لم يكن ضد وانغ تنغفي، هذا الطفل قد تكون قادرة على الانضمام إلى الطائفة الداخلية. ولكن وانغ تنغفي ... سيكون من الصعب.
"انه لوهوا شاهد منغ هاو مع عيون نوع. كمشروع التكوين الأساسي، وزعيم الطائفة من الطائفة الاعتماد، وقال انه لم يولي اهتماما كبيرا لتقلبات المصير والثروة التي وقعت بين التلاميذ الذين ما زالوا يمارسون تشي التكثيف. الأمور سوف تلعب بشكل طبيعي.
إذا كان تلميذا محظوظا، ثم انه سيكون سعيدا.
ولكن مع وانغ تنغفي الحاضر، وقال انه لوهوا لم يعط الكثير من الأسهم لفرص منغ هاو للحصول على النصر.
"انه أمر سيئ للغاية هناك ثلاث قطع فقط من فوربال اليشم ... وقد تقرر بقعة وانغ تنغفي منذ فترة طويلة، وإلا ..." وهوه هوهوا رأسه، في محاولة لتقرير ما إذا كان أو لم يكن التدخل إذا بدا منغ هاو يموت. انه تنهد.
انقلب الوقت. شاهد غراند إلدر أويانغ في الموافقة على الطاقة الروحية منغ هاو في استعادة ببطء. وكان يظهر بوضوح التحيز لمنغ هاو، ولكن أيا من المتفرجين تجرأ يقول أي شيء.
أما بالنسبة وانغ تنغفي، وقال انه لا تولي اهتماما لأحد. على الرغم من التقدم السريع منغ هاو في قاعدة زراعة كان مذهلا،
وانغ تنغفي لم يفكر في ذلك كثيرا بسبب تدخل الكبرى الشيخ اويانغ في ذلك الوقت. عميقا في قلب وانغ تنغفي، وقال انه لا يعتقد أو حتى النظر في إمكانية أن منغ هاو يمكن أن يكون الشخص الذي أخذ كنوزه. وكان مقتنعا بأن هذا هو الضوء الخافت الآخر الذي شاهده.
بالتفكير في هذا،
قلب وانغ تنغفي مع الألم، وانه يكاد ما يقرب دموع الدم. حتى الآن، كان ليغاسي لا علاقة له معه. وقال انه لا يمكن الشعور حتى شظية منه. وقال انه كان من الخارج بقدر ما كان قلقا. حتى لو كان الشخص الذي يمتلكه الآن يقف أمامه، لن يكون لديه أي فكرة.
"لم يعد ليغاسي الألغام،
ولكن الكنز ... "أيدي وانغ تنغفي مشدودة في القبضات. كان قادرا فقط على التقاط لمحة عن السيف من مسافة بعيدة. بخلاف ذلك، كان قادرا على قراءة ذلك في السجلات القديمة. ولم يعرف حتى ما يمكن أن يفعله. كان يعرف فقط أن السجلات القديمة ذكرت بوضوح أن السيف كان واحدا من نوع،
وأن سلطته الروحية يمكن أن تطغى على كل شيء في السماء والأرض.
وقال إنه كان يعتزم إجراء دراسة مستفيضة له بعد الحصول عليه، ولكن الآن ... كل ذلك كان مجرد تمني.
أغلق وانغ تنغفي عينيه وأخذ نفسا عميقا. يجلس هناك عبر أرجل، وظهر كما خفيفة ولطيف كما من أي وقت مضى، كما لو أنه لم يكن لديك الرعاية في العالم.
"أنا وانغ تنغفي. على الرغم من أن تراث والكنز سرقت بعيدا، و ريليانس الطائفة الداخلية ينتمي لي. إنها ثاني أهدافي الرئيسية. حتى من دون الكنز أو تراث، وسوف تنضم إلى الطائفة الداخلية القابلة للكسر من الطائفة الاعتماد. وهذا سيكون ثروتي!
"هزيمة واحدة لا شيء! أنا وانغ تنغفي! "في الخارج كان هادئا وهادئا، لذلك أجبر نفسه على الهدوء على قدم المساواة في الداخل، للخروج من أعماق الهزيمة.
كان متعجرفا لأنه كان وانغ تنغفي، وهو إله كامل مبارك، اختار.
وكان غير مبال لأنه كان يعلم أن التدريب الداخلي الطائفة قد فتح خصيصا له، وكان مجرد عرض، نفذت ببساطة للامتثال لقواعد الطائفة. منذ اللحظة التي كان قد دخل فيها طيف الاعتماد، كان مختلفا. إلى أعضاء الطائفة الخارجية، وقال انه منذ فترة طويلة أصبحت بالفعل عضوا في الطائفة الداخلية.
كان هادئا لأنه لم يهتم قليلا عن ريليانس الطائفة. الطائفة الصغيرة مثل هذا لا يعني شيئا له. حتى عضو واحد من عشيرته يمكن أن تضع النفايات للطائفة بأكملها. لم يكن لإصراره على المجيء إلى هذه الدولة باكووتر من تشاو، وقال انه لن يكون هنا. عدم النظر في وضعه.
يجب أن يهز السماء والأرض إلى الوطن في عشيرته القوية.
لذلك كان متعجرف وغير مبال وهادئ. انه ترك الوقت يمر، والسماح لهذا الشخص الذي اسمه لا يمكن حتى تذكر لاستعادة قاعدته زراعة.
مرت وقت كاف لعصا البخور لحرق، ثم منغ هاو فتحت فجأة عينيه.
أنها تألق مع الرغبة في المعركة. وقد قتل رجل من المستوى الخامس من تشى التكثيف. وكان قد قتل هان تسونغ. لم يسبق له أن قتل الكثير من الناس في يوم واحد. ولكن قلبه مليء بالتوقع. وقال انه وضع وانغ تنغفي القدم وسداد كامل الإهانة التي تحملها في ذلك اليوم.
وبدون كلمة واحدة،
منغ هاو ببطء وقفت.
يقف في ساحة تحت المنصة، شفاه شوانغوان شيوى الملتوية مع ابتسامة قاتمة. وقال انه لا يهم على الاطلاق سواء عاش منغ هاو أو مات. وقال انه يريد فقط الكنوز داخل كيس منغ هاو من عقد.
بعد منغ هاو قد سجلت في التدريب تعزيز الطائفة الداخلية،
كان قد ذهب للعثور على تشو ويين للاستفسار بعد الأحداث التي وقعت في الجبل الأسود. كان يعلم أن منغ هاو قد أثار جماهير من الوحوش الشيطانية مع بعض المفترض السحر شيطاني.
وكان شانغوان شيو مقتنعا بأنه ليس السحر شيطانية، وإنما كنز سحري.
ضاقت عيون منغ هاو. وقد شاهد "
ملون ضباب الأرواح تقترب. رفع يده اليسرى ولوح عليه أمامه. ظهرت شفرة الرياح غير مرئية واطلاق النار نحو الأرواح ميست بسرعة عالية.
وفي الوقت نفسه، ابتلع منغ هاو بسرعة حفنة من النوى الشيطانية، ثم صفع حقيبته من عقد وانفضت كمه. دفق تيار من الهالات السيف من الكيس.
في غمضة عين، عشرين ظهرت، وملء الهواء. كانت صادمة جدا. السيوف أيضا أطلقوا النار باتجاهين ميست سبيريتس.
ويبدو أن العديد من السيوف الطيران في حالة سيئة أو من ألوان مختلفة.
عند رؤية هذا، والمزارعين المحيطة غاسبد مع الدهشة،
ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من البدء في مناقشة المسألة فيما بينها، وصلت شفرة الرياح ميست الأرواح، وخرجت فرقعة بها. أرواح ميست يهتز. ثم، ضرب السيوف الطيران، ويمكن سماع اثنين من الصراخ بائسة. كان ميست الأرواح الملونة اثنين غير عادية، ولكن كان هناك فقط الكثير من السيوف.
تمزقت الأرواح الضبابية إلى قطع، واستمر السيوف في خفض إلى راية خمسة ألوان. وقع انفجار هائل وتفكك راية، جنبا إلى جنب مع ما يقرب من نصف السيوف. شاهد هان تسونغ على، ستوبيفيد. منغ هاو صفع حقيبته من عقد، ابتلاع كور شيطاني آخر وأنتجت عشرة السيوف الطيران أكثر،
الذي أطلق النار إلى الأمام.
هان تسونغ لم يتصور أبدا منغ هاو سيكون لها الكثير من السيوف الطيران. تراجع إلى الوراء، يلوح يده اليمنى. ظهر درع ساطع ذو طبقتين حوله. لكنه لا يزال قلقا. الوجه الصفع الشعر على جسده وقفت على النهاية، وشعر جلده خدر. كان يعلم أن الحياة والموت معلقة في التوازن هنا.
تحركت يده اليمنى مرة أخرى، وظهرت قلادة اليشم أمامه، مضيفا طبقة أخرى من التدريع حوله. مع ثلاثة الدروع في المكان، وقال انه يشعر أفضل قليلا.
ثم، السيف المطر ينحدر. تومض الهالات السيف دون توقف. انتقدوا مرارا وتكرارا في طبقة الدرع الأولى، وحطمها على الفور تقريبا. وبعد ذلك بوقت قصير،
اندلعت طبقة الدرع الثانية إلى قطع، غير قادر على الصمود أمام المطر السيف.
"كيف يمكن أن يكون لديه الكثير من السيوف الطيران؟؟" التلاميذ هان تسونغ مقيدة، وانه بدا بالرعب. وتراجع أكثر من ذلك.
في غمضة عين، سقط الدرع الثالث، وانقسمت قلادة اليشم إلى قطع، غير قادرة على الصمود ضد العديد من السيوف.
ثم سقط المطر السيف على هان تسونغ، وصرخ. السيف بعد طعن سيف فيه. رفعوا جثته إلى الهواء، ثم انتقدوه مرة أخرى إلى أسفل المنصة. الوجه الصفع انه ارتجع عدة مرات، ثم خربت من أنفاسه الأخير. كان لديه الكثير من السيوف الملتصقة به انه بدا وكأنه القنفذ. الجميع يراقب غاسبد،
وجوههم مليئة بالدهشة.
"كيف ... كيف .. كيف يمكن أن يكون هناك الكثير من السيوف الطيران!؟"
"الكثير من السيوف الطيران، لا عجب انه يملك متجر. قبل بضعة أيام رأيت له بيع عشرة على الأقل! ولم يجر مؤخرا بيع حبوب طبية. كما انه كان يبيع عناصر سحرية ".
"منغ هاو يجب أن يكون نوعا ما من المفاجئة.
وقد نمت قاعدة زراعة له بسرعة لا يصدق. ربما حصل على مجموعة من الكنوز في نوع من المغامرة ". ضجة من النقاش شغل الهواء، وكما فعلت، شانغوان شيوى عبس، وجهه الظلام.
وقفت منغ هاو على منصة، وجه شاحب. كان لا يزال لديه بعض الطاقة الروحية اليسار. إن هجماته،
وخاصة آخر واحد شاركت السيوف الطيران عشرين، قد استنزفت له بسرعة. كان فقط في المستوى السادس من تشى التكثيف، بعد كل شيء. لحسن الحظ، كان يستهلك النوى الشيطانية طوال المعركة لتجديد نفسه. وهذا جعل هجماته أكثر فعالية. منغ هاو اخترع هذا الأسلوب القتال نفسه،
وكان على دراية تامة به، بعد أن يمارس ذلك في كثير من الأحيان.
ولوح يده اليمنى، ورفع السيوف من جسم هان تسونغ وعاد إليه، ودمر الدم على طول الطريق. وحلقوا حول جسده قبل أن يعودوا إلى حقيبته.
وانحدر من المنصة وجلس على قدميه بجانب الدهنية.
برز كور شيطاني في فمه وشعر أنه يذوب. لم يهمه إذا رأى الناس أنه يستهلك الكثير. وبقدر ما كانوا قلقين، بعد القضية في الجبل الأسود، كان ينبغي أن يكون قادرا على الحصول على عدد قليل جدا من النوى الشيطانية.
وعلاوة على ذلك، كان لديه معركة أخرى للقلق.
أما الإذلال الذي تعرض له في هجمات وانغ تنغفي الأربعة، فسيتم تسديده اليوم بالكامل. كان ينتظر هذا اليوم وقتا طويلا!
بدا جراند المسنين أويانغ في منغ هاو، عينيه مليئة موافقة واضحة. وقد استمر اعجابه منغ هاو في النمو من اليوم الذي دخل الطائفة. في عينيه،
كان منغ هاو يكبرون. وجهه اشعروا بالرضا.
لم غراند إلدر أويانغ لا يهمني ما السكتة الدماغية من حسن الحظ منغ هاو كان. كمزارع، كانت الحظ الجيد نعمة يمليها المصير. انه يحب خصوصا الناس الذين كانوا المباركة مع حسن الحظ. ابتسامته مليئة اللطف، ولكن في الداخل، وقال انه يشعر بالأسف والعصبية.
"بغض النظر عن من يعيش أو يموت في معارك تدريب الطائفة الداخلية، والمواهب الكامنة وانغ تنغفي هو شيء نادرا ما ينظر إليه في غضون مائة سنة. قاعدته زراعة غير عادية في هذا العصر الصغير. إذا كان قادرا على استكمال مؤسسته، وقال انه سيكون موهبة نادرا ما ينظر حتى خلال أيام المجد الطائفة.
منغ هاو ليست مجرد مباراة له ... "تنهد.
يقف هناك في الحشد، نمت وجه شانغوان شيوى حتى أكثر جفافا. ضيق عينيه.
لم يتصور أبدا أن منغ هاو سوف يكون قادرا على هزيمة هان تسونغ، وخاصة منذ انه كان منح كنز قوي له. قوة الأرواح ميست استدعت من قبل خمسة--
يجب أن يكون راية ملونة قادرة على تدمير منغ هاو مع أي مشكلة.
ومع ذلك منعت عشرات منغ هاو من السيوف الطيران إلى أجاد. حتى شانغوان شيوى قد صدمت لرؤية الكثير من السيوف الطيران. على الرغم من أنها كانت سيوف منخفضة المستوى، إلا أنها كانت لا تزال حادة. حتى خردة الحديد في مثل هذه الأعداد الكبيرة يمكن أن تصدم وتدهش.
بهذه اللحظة،
بعيدا عن الجبل الشرقي، وقفت رجل في منتصف العمر من حوالي أربعين عاما من العمر. كان يرتدي رداء أسود وكان لديه نظرة من عالم. كما شاهد المعركة تتكشف في مربع الطائفة الخارجي، عينيه مليئة ضوء غريب وجاء للتركيز على منغ هاو.
"هذا الطفل ... لم يكن يستحق أن يلاحظ من قبل.
موهبته الكامنة ليست شيئا استثنائيا، لكنه يبدو أنه يمتلك حظا طيبا لا يصدق ". هذا الرجل لم يكن سوى قائد الطائفة القوي الذي هو لوهوا، الذي وصل بالفعل إلى كور فورماتيون.
"إذا لم يكن ضد وانغ تنغفي، هذا الطفل قد تكون قادرة على الانضمام إلى الطائفة الداخلية. ولكن وانغ تنغفي ... سيكون من الصعب.
"انه لوهوا شاهد منغ هاو مع عيون نوع. كمشروع التكوين الأساسي، وزعيم الطائفة من الطائفة الاعتماد، وقال انه لم يولي اهتماما كبيرا لتقلبات المصير والثروة التي وقعت بين التلاميذ الذين ما زالوا يمارسون تشي التكثيف. الأمور سوف تلعب بشكل طبيعي.
إذا كان تلميذا محظوظا، ثم انه سيكون سعيدا.
ولكن مع وانغ تنغفي الحاضر، وقال انه لوهوا لم يعط الكثير من الأسهم لفرص منغ هاو للحصول على النصر.
"انه أمر سيئ للغاية هناك ثلاث قطع فقط من فوربال اليشم ... وقد تقرر بقعة وانغ تنغفي منذ فترة طويلة، وإلا ..." وهوه هوهوا رأسه، في محاولة لتقرير ما إذا كان أو لم يكن التدخل إذا بدا منغ هاو يموت. انه تنهد.
انقلب الوقت. شاهد غراند إلدر أويانغ في الموافقة على الطاقة الروحية منغ هاو في استعادة ببطء. وكان يظهر بوضوح التحيز لمنغ هاو، ولكن أيا من المتفرجين تجرأ يقول أي شيء.
أما بالنسبة وانغ تنغفي، وقال انه لا تولي اهتماما لأحد. على الرغم من التقدم السريع منغ هاو في قاعدة زراعة كان مذهلا،
وانغ تنغفي لم يفكر في ذلك كثيرا بسبب تدخل الكبرى الشيخ اويانغ في ذلك الوقت. عميقا في قلب وانغ تنغفي، وقال انه لا يعتقد أو حتى النظر في إمكانية أن منغ هاو يمكن أن يكون الشخص الذي أخذ كنوزه. وكان مقتنعا بأن هذا هو الضوء الخافت الآخر الذي شاهده.
بالتفكير في هذا،
قلب وانغ تنغفي مع الألم، وانه يكاد ما يقرب دموع الدم. حتى الآن، كان ليغاسي لا علاقة له معه. وقال انه لا يمكن الشعور حتى شظية منه. وقال انه كان من الخارج بقدر ما كان قلقا. حتى لو كان الشخص الذي يمتلكه الآن يقف أمامه، لن يكون لديه أي فكرة.
"لم يعد ليغاسي الألغام،
ولكن الكنز ... "أيدي وانغ تنغفي مشدودة في القبضات. كان قادرا فقط على التقاط لمحة عن السيف من مسافة بعيدة. بخلاف ذلك، كان قادرا على قراءة ذلك في السجلات القديمة. ولم يعرف حتى ما يمكن أن يفعله. كان يعرف فقط أن السجلات القديمة ذكرت بوضوح أن السيف كان واحدا من نوع،
وأن سلطته الروحية يمكن أن تطغى على كل شيء في السماء والأرض.
وقال إنه كان يعتزم إجراء دراسة مستفيضة له بعد الحصول عليه، ولكن الآن ... كل ذلك كان مجرد تمني.
أغلق وانغ تنغفي عينيه وأخذ نفسا عميقا. يجلس هناك عبر أرجل، وظهر كما خفيفة ولطيف كما من أي وقت مضى، كما لو أنه لم يكن لديك الرعاية في العالم.
"أنا وانغ تنغفي. على الرغم من أن تراث والكنز سرقت بعيدا، و ريليانس الطائفة الداخلية ينتمي لي. إنها ثاني أهدافي الرئيسية. حتى من دون الكنز أو تراث، وسوف تنضم إلى الطائفة الداخلية القابلة للكسر من الطائفة الاعتماد. وهذا سيكون ثروتي!
"هزيمة واحدة لا شيء! أنا وانغ تنغفي! "في الخارج كان هادئا وهادئا، لذلك أجبر نفسه على الهدوء على قدم المساواة في الداخل، للخروج من أعماق الهزيمة.
كان متعجرفا لأنه كان وانغ تنغفي، وهو إله كامل مبارك، اختار.
وكان غير مبال لأنه كان يعلم أن التدريب الداخلي الطائفة قد فتح خصيصا له، وكان مجرد عرض، نفذت ببساطة للامتثال لقواعد الطائفة. منذ اللحظة التي كان قد دخل فيها طيف الاعتماد، كان مختلفا. إلى أعضاء الطائفة الخارجية، وقال انه منذ فترة طويلة أصبحت بالفعل عضوا في الطائفة الداخلية.
كان هادئا لأنه لم يهتم قليلا عن ريليانس الطائفة. الطائفة الصغيرة مثل هذا لا يعني شيئا له. حتى عضو واحد من عشيرته يمكن أن تضع النفايات للطائفة بأكملها. لم يكن لإصراره على المجيء إلى هذه الدولة باكووتر من تشاو، وقال انه لن يكون هنا. عدم النظر في وضعه.
يجب أن يهز السماء والأرض إلى الوطن في عشيرته القوية.
لذلك كان متعجرف وغير مبال وهادئ. انه ترك الوقت يمر، والسماح لهذا الشخص الذي اسمه لا يمكن حتى تذكر لاستعادة قاعدته زراعة.
مرت وقت كاف لعصا البخور لحرق، ثم منغ هاو فتحت فجأة عينيه.
أنها تألق مع الرغبة في المعركة. وقد قتل رجل من المستوى الخامس من تشى التكثيف. وكان قد قتل هان تسونغ. لم يسبق له أن قتل الكثير من الناس في يوم واحد. ولكن قلبه مليء بالتوقع. وقال انه وضع وانغ تنغفي القدم وسداد كامل الإهانة التي تحملها في ذلك اليوم.
وبدون كلمة واحدة،
منغ هاو ببطء وقفت.
الفصل 31: قتال!
وقال غراند إلدر أويانغ، الذي ينظر بشكل مشجع في منغ هاو: "المباراة النهائية للتدريب". "منغ هاو وانغ تنغفي. يتم ترقية المنتصر إلى الطائفة الداخلية ".
الجميع يحدق في منغ هاو كما انه قفز على المنصة. افتتح وانغ تنغفي عينيه وصعدت عرضا.
اندلعت المحادثات بين تلاميذ الطائفة الخارجية.
"منغ هاو يجرؤ حقا على خطوة على المنصة. قاعدته زراعة جيدة جدا، وقال انه لم يقتل هان تسونغ، ولكن هذا هو شيخ الأخ وانغ انه يقاتل. انه حقا لا يعرف حدوده الخاصة ".
واضاف "سيكون هناك دائما حجر عثرة على طريق السلطة.
هذا هو مجرد حصاة قليلا أن الأخ الأخ وانغ لديه على المشي على صعوده إلى الأعلى. "
"أتذكر عندما انتزع عنصر سحري أن إلدر براذر وانغ أعطى شخص كهدية. عندما أعاد الأخ الأخ وانغ مرة أخرى، كان مثل النملة أمامه. "شغلت المحادثات الهواء، مليئة السخرية.
لم يكن الجميع يشعرون العداء الكبير نحو منغ هاو، ولكن بدلا من ذلك، في قلوبهم، كان شيخ الأخ وانغ شخص كنت فقط لم فوضى مع.
"إذا مات تحت يد وانغ تنغفي، فإنه لن يكون من السهل الحصول على حقيبته من عقد"، يعتقد شانغوان شيوى، قذف. وقال انه ينظر في منغ هاو.
حتى عندما كان الجميع في الحشد يتسللون من منغ هاو،
مرة أخرى وضعه على خلاف ضد العالم، فجأة، صوت شرير، واضح خرج فجأة.
"الذهاب منغ هاو! أنت ستعمل الفوز! سيكون تلميذ الطائفة الداخلية القادم منغ هاو! "كان فاتي، يصيح من أسفل في الساحة في له تكسير، صوت المراهقين.
وصلت الخليط من الأصوات منغ هاو، ولكن يبدو أنها بعيدة جدا.
وقفت هناك بهدوء، يحدق بهدوء في وانغ تنغفي. منغ هاو عرف أنه من لحظة انه دخل عالم الزراعة حتى الآن، وقال انه لم يواجه الخصم أقوى. ستكون هذه معركة أصعب بعد.
لكنه لن يتقلص مرة أخرى. وقال انه سوف الكفاح. وقال انه سيهاجم. هناك بعض الأشياء في الحياة التي يجب على الرجل القيام بها،
بسبب الكرامة.
المشهد من ذلك اليوم استمر في اللعب في رأسه، وقال انه غاب غائبة عن حقيبته من عقد.
في الداخل كانت الأظافر العشرة الملطخة بالدم التي كان ينزعها من نخيله.
وقفت وانغ تنغفي هناك بهدوء، وإعطاء نظرة باردة ل منغ هاو. كانت عيناه هادئة، كما لو كان ينظر إلى أسفل في حشرة.
بدا وكأنه فعل ذلك العام.
ولوح يده اليمنى كما لو كان ينفض بعيدا عن علة، وأمامه ظهر زوبعة الغزل، حول طويل القامة مثل شخص. انها ورثت نحو منغ هاو.
عيون مينغ هاو لامعة. لم يكن لديه ما يقوله وانغ تنغفي. كل ما يريد أن يقال يمكن أن يقال مع السيوف، والسحر،
وهذه المعركة الشرسة في كل 18 عاما من حياته.
تقدم إلى الأمام، ورفع يده اليمنى وإرسال شفرة الرياح تصرخ نحو زوبعة. لقد أشعرت الرياح الوحشية عندما طارت إلى الأمام.
يقاتل!
صفع حقيبته من عقد، وعشرين سيوف الطيران طار خارجا في خط. ويبدو أن بعض عازمة، غير قادر على الطيران مباشرة،
ولكن هالات سيفهم تتلألأ بالعمى. رفع إصبعه على يده اليمنى وأشار. وأصبح السيوف العشرون قوس قزح حيث أطلقوا النار بقوة هائلة باتجاه وانغ تنغفي مباشرة.
يقاتل!
كانت هالات السيف المبهرة مثل المطر، وعندما أطلقت قوتها المشتركة باتجاه وانغ تنغفي، اصطدمت الزوبعة بها.
انفجار ترددت من خلال الهواء كما تمزق زوبعة مفتوحة. السيوف الطيران، الآن الاتجاه، تم امتصاص فجأة حتى في زوبعة. من مسافة، بدا كما لو أن الزوبعة قد تحولت إلى دوامة من السيوف. ولكن الزوبعة كانت تنمو أضعف، وتبدو كما لو أنها سوف تنهار في أي لحظة.
لم يتغير التعبير وانغ تنغفي في الأقل. وسار إلى الأمام، وقوة قاعدته زراعة، في ذروة المستوى السادس من تشى التكثيف، انفجر، وتشكيل في ضغط روحاني لم يسبق له مثيل. تحركت أصابع يده اليمنى في أنماط التشويش، وحلقة رقيقة، تألق رقيقة من الماء النار نحو منغ هاو.
لم تكن هذه تقنية من الطائفة الاعتماد، وإنما عشيرة وانغ تنغفي.
رؤية هذا، منغ هاو ردد دون تردد نواة شيطانية في فمه. مع يده اليسرى، ودعا مرة أخرى السيوف الطيران من داخل دوامة. طاروا إليه مرة أخرى. مع يده اليمنى، وقال انه شكل الحركات مع أصابعه لاستدعاء بيثون لهب،
على بعد عشرة أمتار أو أكثر. انها اتهمت نحو موضوع المياه، طافوا حتى بصوت عال أنه بدا كما لو أن العاصفة قد ضرب.
وقال وانغ تنغفي "المياه الريح، ذبح!". على الرغم من انه لا تبدو سكورنفول، كان تعبيره الهدوء هو نفسه كما كان عليه في ذلك اليوم عندما شلل تقريبا قاعدة زراعة منغ هاو، واثق ومليئة تجاهل.
وبمجرد أن تركت الكلمات فمه، خيط المياه المتلألئة مزج مع زوبعة لتشكيل ضخمة، عمود الغزل بسرعة التي سقطت لأسفل نحو منغ هاو.
ونسج السيوف تحلق عشرين لمنع العمود الهابط، ورعت طفرة بها كما السيوف المنتشرة. بعض منهم حتى كسر إلى قطع.
وكان منغ هاو تراجع بالفعل إلى حافة المنصة. أمامه بقيت وصمة عار كبيرة من المياه واسعة مثل اليد وطولها تسعة أمتار، مخيفة في المظهر.
ظهر خط من الدم على جبين منغ هاو. وقد ضخت ببطء أسفل أنفه، مما يعطيه مظهر أكثر وحشية.
وكان عشرون سيوف الطيران قادرين على هز هان تسونغ، ولكن هذا كان وانغ تنغفي، وانه لم يستخدم حتى أي العناصر السحرية بعد، مجرد بعض التقنيات التي منغ هاو لم يسبق له مثيل من قبل. لحسن الحظ، كان منغ هاو قادرة على التهرب من الموت. كانت له قاعدة زراعة في المستوى الخامس من تشى التكثيف، وقال انه لن يكون قادرا على دودج.
"وانغ تنغفي لديه المواهب الكامنة قوية،" يعتقد شانغوان شيوى "، ولديها الكثير من الخبرة باستخدام صلاحيات وقدرات تشى التكثيف. حتى شخص من المستوى السابع سيكون وقتا صعبا معه. منغ هاو هو بالتأكيد سوف يموت ". تعمق له تعمق كما انه نظر في منغ هاو، وعيناه أشرق مع القتل. ومع ذلك،
وقال انه لا يزال لا يعرف كيف انه سيتم استرداد حقيبة منغ هاو من عقد بعد وفاته.
بدا وانغ تنغفي هادئا من أي وقت مضى عندما تهرب منغ هاو هجومه. لقد كان هجومه مجرد فكرة لاحقة. إذا كان الفيل يريد سحق النملة، وخطوة الأولى يخطئ، والثاني لن. أعطى جميلة،
ابتسامة غير مبال ثم أخذ خطوة أخرى إلى الأمام، ورفع يده اليمنى وتلويح الاصبع نحو منغ هاو.
بمجرد أن يلوح إصبعه، سمع منغ هاو ضجة من الجمهور المحيطة بها. وذكره بذلك اليوم الذي وقف فيه ضد العالم. وكان وانغ تنغفي يستخدم هجوم إصبع واحد لربط له، واحدة لتدمير له قلادة اليشم،
واحد لتخليص زجاجة القرع، وواحدة لمحاولة شل قاعدة زراعة له.
ألقت روح قتالية قوية في عيون منغ هاو ل. وقد تعرض للاهانة من قبل هجوم وانغ تنغفي الاصبع، لكنه كان شخصا مختلفا اليوم. على الرغم من أنه لم يكن عقله للتسجيل في التدريب الداخلي الطائفة،
بل كان قد أجبر على الاشتراك في الظروف، فقد كان مستعدا للقيام بذلك لبعض الوقت. في الشهر الماضي، كان معظم وقته قد أنفق تعلم كيفية التضحية قليلا من البراعة لتكون قادرة على السيطرة على كميات كبيرة من السيوف الطيران.
كما ينحدر إصبع وانغ تنغفي، منغ هاو صفع حقيبته من عقد، واستهلاك الأساسية شيطانية،
ثم بدأ يتحرك أصابعه في أنماط التشويش. فجأة، بدأت عشرة أو نحو ذلك السيوف الطيران المتبقية لترتعش، ثم رفع فجأة بعيدا عن الارض وعادت باتجاهه من جميع الاتجاهات.
وتناوبوا حول جسده، وخفض يديه، ثم أشار إلى وانغ تنغفي. أطلقت السيوف الطيران خارجا مع سرعة مروعة،
يصرخ نحو وانغ تنغفي.
وفي الوقت نفسه، ظهرت سيوف أكثر تحلقا من داخل حقيبته، حتى وصل إلى حده. يبدو أن هناك ما يكفي لكسر جدار المدينة. مع قوة مخيفة، أنها ملأت السماء، وحلقت نحو هجوم الإصبع وانغ تنغفي.
فقاعة!
ودمر انفجار الطائفة الخارجية بأكملها حيث اصطدمت سيوف الطيران العشرين بالسلطة غير المرئية المنبعثة من السبابة وانغ تنغفي. وسط الانفجار، السيوف تحلق عشرين الملتوية حول، وبعض منهم تحطيم إلى قطع. وقد نجحوا في منع هجوم الإصبع.
دمرت الدم من فم منغ هاو وأوردة الدم مليئة عينيه. انه استهلك آخر شيطاني الأساسية. نيران قتله، لكنه لا يزال لم يتكلم كلمة واحدة. كان ذلك شخصيته فقط. كلما أراد قتل شخص ما، أصبح أكثر غاضبا، وأكثر هدوءا سيكون.
بدا وانغ تنغفي كما هادئا من أي وقت مضى،
كما لو أنه لم يعط الرعاية في العالم أن منغ هاو وقفت أمامه. ولا يمكن ملؤه إلا بالغطرسة والتجاهل.
أخذ خطوة أخرى إلى الأمام، وقال انه اصابته الاصبع الثاني.
وكان هذا هو الهجوم الذي دمر قلادة اليشم منغ هاو. لم منغ هاو لا يكلف نفسه عناء يبصقون الدم من فمه. ابتلعها.
الأصابع الخفقان مع الشوائب، وقال انه أرسل السيوف الطيران متناثرة المتبقية اطلاق النار نحو وانغ تنغفي في هجوم آخر. ثم، من المستغرب، انه قطع سيطرته ربط السيوف، والسماح لهم يطير إلى الأمام مع الجمود الخاصة بهم.
صفع حقيبته من عقد، وفجأة ظهرت المزيد من الهالات السيف، وعشرين آخر،
وتشكيل الموجة الثانية التي صفت إلى الأمام. كان هذا المطر السيف التي تحتوي على ما يقرب من أربعين السيوف الطيران في المجموع!
عرف منغ هاو أن هذا التكتيك كان نقاط ضعفه. السيوف الطيران لن يكون حاذق، سريع فقط وحادة. منافسه لن يجد صعوبة في تجنب الهجوم.
ولكن منغ هاو كان يراهن على النظر في الغطرسة واسعة منافسه، وقال انه على الأرجح لا تحاول دودج.
حتى لو لم يحاول دودج، منغ هاو سيكون جاهزا. كان ينظر بطبيعة الحال إلى هذه الإمكانية، وكان مستعدا لذلك.
المشهد الذي كان يتكشف لا يمكن وصفه إلا بأنه معركة ملحمية.
للمزارعين ممارسة تشى التكثيف، كان شيئا نادرا ما ينظر إليه. في الدولة بأكملها من تشاو في عدة مئات من السنين الماضية، لم يكن هناك مثل هذه المعركة بين شخصين من المستوى السادس من تشى التكثيف!
كان منغ هاو الكثير من السيوف الطيران. بعد تجربته على الجبل الأسود،
وقال انه قد وضعت الكثير من التفكير في استخدامه للسحر المعركة. مع مساعدة من شفرة الرياح، وقال انه يمكن السيطرة على كميات كبيرة من السيوف الطيران. ومع ذلك، استغرق الأمر الكثير من القوة الروحية، وقال انه يمكن استدعاء عشرين فقط في كل مرة. وعلاوة على ذلك، فقد سمحت له قاعدة زراعة له فقط لممارسة الرقابة الأساسية، وهو ما يكفي لاطلاق النار عليهم إلى الأمام.
وقال انه لا يمكن نقلها نيمبلي في الهواء، أو تسبب لهم لتغيير الاتجاهات. ضحى أساسا البراعة للسيف الطيران وركز على قدرته على الطيران.
على هذا النحو، يمكن أن تستخدم مجموعات أكبر منها، بنفس الطريقة التي يمكن للشخص العادي مجرد رمي الأشياء على التوالي. إلا أنه لم يكن يستخدم يديه،
كان يستخدم القوة الروحية لضمان حركتهم إلى الأمام. طالما كان لديه ما يكفي من السيوف وقوته الروحية لم ينفد، وقال انه يمكن أن تدفع الثمن.
وانغ تنغفي لم تستخدم ريليانس تقنيات الطائفة، لأنه استنكر الطائفة الاعتماد وتقنياتها. وقد استخدم تقنيات عشيرته القوية،
مما يتيح له الحصول على ميزة على أقرانه.
